أنا أسعد لحظة في حياتي لما بعمل آي خدمة لكفيف وأحس أني بكدة ساعدته وأنه مبسوط بالخدمة دي لأنها يسرت عليه حاجات كتير أو حتى شيئ واحد وكمات لما بحس في صوته بالفرحة وكمان لما يدعيلي بيخليني أحس كأني أنا عينه وببابقى متأكدة إن ربنا ها يباركلي في نعمة البصر عشان بساعد وها ساعد بيها اللي محتاجلي منهم إن شاء الله وربنا يكرمك يا مصطفى أنت فعلا أحسن واحد يتكلم عن نشاط المكفوفين
انا اكتر لحظة بحبها لما بكتب لكفيف كتبه على الكمبيوتر ساعتها بس بحس انى بساعد ان انسان يبقى احسن فى حياته حتى لو هو مش عرف مين اللى كتبله او ساعده يمكن العلاقة بينكم متكونش قوية ومتكونش انت اصلا تعرف مين الكفيف دة ولا تعرف حتى اسمه بس كفاية انك تساعد حد محتاج وتحس انك بتساعده فى انه يبنى مستقبله